عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏ "‏ إِنَّ الصَّدَقَةَ لَتُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِّ وَتَدْفَعُ مِيتَةَ السُّوءِ ‏"‏ 

اجعل صدقتك السبيل في اسعاد الأطفال الأيتام ومشاركتهم فرحة العيد ساهم مع فريق سراج الأقصى التطوعي لرسم البسمة يوم العيد. 

يتمنى الأطفال أن يفرحوا في يوم العيد، ولكن فرحة العيد لا تتحقق الا بشراء ملابس العيد. قد تبدو لك أمنيتهم بسيطة، ولكنها تعني لهم الكثير.  

★ الفقر يمنع الأيتام والفقراء من الفرح في العيد: 

حكمت الحرب الدائرة في سوريا على الأسر السورية بالمزيد من المعاناة يحتاج الأيتام وأطفال الأسر الأشد فقرًا إلى بث السرور في قلوبهم، وذلك لتخفيف معاناتهم اليومية وتهيئة أجواء العيد التي يستحقونها. لكن مع ارتفاع أسعار الملابس والضغط المالي الذي يعاني منه الأهالي، فإن الفرصة للاحتفال بالعيد بطريقة لائقة قد أصبحت تحديًا كبيرًا. 

 ★لذلك، أطلقنا لكم مشروع "كسوة العيد" 

  يهدف المشروع إلى تقديم كسوة العيد للأطفال الأكثر احتياجًا في مدينة اعزاز شمال سوريا. بدعمكم وتبرعاتكم، سنتمكن من تلبية احتياجات 100 طفلٍ نازح، ونساهم في إضاءة وجوههم بابتسامات من الفرح والأمل. 

لنجعل هذا العيد مميزًا لهؤلاء الأطفال، فالتكلفة البسيطة لملابس طفل واحد هي 20 دولار فقط. وتبلغ تكلفة المشروع الإجمالية 2000 دولار.  

★ ما الذي يحدث عندما تساهم في مشروع كسوة العيد؟ 

- تعزيز الصحة النفسية للأطفال. 

- ‏تحسين الظروف المعيشية للأطفال وأسرهم، والمساهمة في التخفيف من معاناتهم 

لنجعل هذا العيد لحظة لا تُنسى لهم، ولنمنحهم أملًا جديدًا ونقدم لهم سببًا للابتسامة والاحتفال بالحياة. انضم إلينا الآن وكن سببًا في جعل فرحة العيد تملأ قلوبهم.