ساعدونا في توفير طعام رمضان للعائلات وكسوة العيد للأطفال الايتام في اليمن 2023

هدف الحملة

بمساعدتكم ، سنقوم بتوزيع طرود غذائية على العائلات وملابس العيد للأطفال الأيتام وغيرها من الضروريات التي تشتد الحاجة إليها في اليمن

ادعم برامج انساني في اليمن  وساعدنا في توفير احتياجات الايتام  في رمضان 2023

 رمضان موسم البركات والمكافآت يقترب منا. نحن نتواصل من أجل دعمكم لبرامج منظمة انساني في رمضان 2023. نتمنى أن تتبرع بسخاء وأن يتقبله الله سبحانه وتعالى!

تقدم منظمة انساني العالمية  خدماته للاطفال الايتام في اليمن وذالك بالشراكة مع منظمة اكسجين للاغاثة والتنمية في اليمن  خلال شهر رمضان لأكثر من ست سنوات. الحمد لله ، يتزايد عدد المجتمعات والعائلات والأفراد الذين نساعدهم كل عام. لقد ساعدنا دعمك المتزايد على تنمية البرامج واستدامتها كل عام. كل هذه البرامج كانت ممكنة بفضل الأدعية الصادقة والمساهمات السخية من الإخوة والأخوات مثلكم.

كيف يمكنك المساهمه معنا

يرجى التبرع بسخاء للبرامج التالية حتى نتمكن من الاستمرار في مساعدة أعضاء مجتمعنا المستحقين ودعمهم.

كفالة اليتيم  تقدم انساني اليكم

حزم الطعام - توفر انساني عبوات غذائية للاطفال الايتام في اليمن لشهر رمضان 2023لمساعدتهم على تلبية الاحتياجات الأساسية للصيام. تقوم انساني العالمية  بتوفير الوجبات الساخنة وجبات الافطار اليومية للاطفال الايتام في اليمن

كسوة العيد - نرسم البسمة على وجوه الأطفال الأيتام  من خلال توزيع ملابس جديدة ليوم العيد. الملابس ذات نوعية جيدة ومتوسطة التكلفة. الهدف من هذا البرنامج هو تزويد الأطفال بالكرامة والاحتفال العائلي.

حلوي العيد وتوفير الالعاب.

ساعد انساني  في الاحتفال بيوم العيد من خلال توفير الألعاب والحلويات للأطفال الايتام والذي  ربما لم يتلقوا هدية في العيد من قبل.

يجب أن يكون الجميع قادرين على الاحتفال بفرحة العيد. تواصل ميراث الرسول. انشر السعادة والرحمة بهدية العيد.

 كيف تعمل

أنت تتبرع بأي مبلغ تريده.

ً.

تكلفه وجبة الافطار الرمضانيه ووجبة السحور 8 دولار فتكون التكلفه الكلية لشهر رمضان 240 دولار

تكلفة كسوة العيد لكل يتيم 41 دولار

تكلفه حلوي والعاب العيد لكل يتيم 10 دولار

عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كفيل اليتيم سواء كان له صلة قرابة أم بغير قرابة هو وأنا مثل هذين في. الجنة "، وأشار مالك بإصبعه السبابة والوسطى. رواه مسلم (2983)

نحن ، كأمة مسلمة ، مسؤولون بشكل كبير عن الاعتناء بهم. لأنهم أبناء إخوتنا وأخواتنا ، فهم "أمانة" الله سبحانه وتعالى. أما بالنسبة لغير المسلمين ، فمن مسؤولية التعاطف معهم