رمضان قادم، يجلب الرحمة والكرم للأمة الإسلامية. إنه الحدث الذي تدعو فيه المشاريع الخيرية لطالب الخير "أيها طالب الخير، تعال". أقدس شهر في السنة هو على مدينة القدس المجيدة. خير الأوطان وأرض الأنبياء. ينفق أحباؤها أموالهم لدعم المشاريع الخيرية المختلفة التي ترحم شعب القدس. لهذا السبب وبناء على تجربة كبيرة نقدم لكم الطبعة السابعة من

حملة "رمضان الرحمة" في مدينة القدس

وصف المشروع:

يعود رمضان إلى القدس، حاملا السعادة والبركات، ولكن للأسف لا يزال الناس هناك يعانون من نقص الراحة والظروف المعيشية الصعبة. حاجتهم مستمرة، والفقراء يكافحون بسبب القيود المستمرة من الاحتلال. لذلك يجب على الأمة دعم شعب القدس من خلال تقديم التبرعات للمشاريع الرمضانية الخيرية مثل وجبات الإفطار للحاضرين باستمرار في المسجد الأقصى، ودعم الرحلات إلى المسجد الأقصى لتشجيعهم ، ودعم أسرهم من خلال منحهم السلال الغذائية ، وتقديم هدايا العيد وملابس العيد لأطفالهم. وبالتالي، نشارك جميعا في ثواب إحياء رمضان في المسجد الأقصى.

مكونات المشروع:

تقديم وجبات الإفطار للصائمين-

توفير كسوة العيد للأيتام وأطفال الأسر الفقيرة-

 تقديم زكاة الفطر للمستحقين-

ترميم منازل أهالي القدس لتشجيع إقامتهم بالقرب من المسجد الأقصى-

توفير سلال رمضانية للأسر المحتاجة-

تقديم هدايا العيد لعائلات القدس وأطفالهم-

 توفير المياه: توزيع زجاجات المياه على المصلين والصائمين في باحات المسجد الأقصى-

دعم المدينين-

الفئة المستهدفة من المشروع:

يتميز مشروع "رمضان الرحمة" في نسخته السابعة بتقديم المساعدات لجميع فئات مجتمع القدس. يهدف المشروع إلى مساعدة المتواجدين في ساحات وساحات الأقصى، والأشخاص الموجودين حول أسوار وبوابات المدينة، ومنازل العائلات المحتاجة، والمراكز التي تقدم وجبات الإفطار والمطاعم المحلية الموجودة في الأزقة. المستفيدون الدائمون هم:

- المصلون والمصلون المنعزلون والعاملون في المسجد الأقصى

الزوار -

الأسر المحتاجة والفئات المتضررة من القوانين التعسفية-

أسر الأيتام والأرامل والمحرومين في القدس-

الأشخاص المستحقون لزكاة الفطر-

أصحاب المحلات التجارية والمطاعم والعمال من القدس الذين لديهم عائلات-

سكان المنازل المتضررة في البلدة القديمة، وذلك من خلال ترميم منازلهم لمنع الاستيلاء عليها-

ملاحظه:

يمكن تمويل المشروع بأي عدد ممكن وبأي نوع متاح حسب رغبة المانح.

"يا الله! عوض كل شخص ينفق في قضيتك.... والتعويض من رحيق المسجد الأقصى'