عن أبي هريرة رضي الله عنه قال، قال النبي صلى الله عليه وسلم:"السّاعِي عَلَى الأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ كَالْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللّهِ، أَوِ الْقَائِمِ اللّيْلَ الصّائِمِ النّهَارَ ‏"‏‏.‏

اغتنم الفرصة وضاعف أجرك بمساعدة أرملة وأطفالها الأربعة.

شكراً لأهل الخير الذين قدموا المساعدة ولكننا بحاجة إلى المزيد من الدعم.

★هل تعرف كيف تعيش الأسر السورية بسبب الحرب؟!

 أرملة منذ ست سنوات فقدت زوجها في الحرب الدائرة في سوريا، لديها أربعة أطفال، أيتام بلا معيل أو أي دعم مادي، الأم هي المسؤولة الرئيسية عن رعايتهم وتوفير احتياجاتهم الأساسية.

مايزيد الأمور صعوبة أن لديها بنتان معاقتان ولا يستطيعان القيام بأي شيء بدون مساعدة والدتهم.

 وهما يحتاجان إلى نظارات طبية و دواء والغذاء اللازم.

 بسبب الحاجات الخاصة للبنتين المعاقتين، تكون الأم مضطرة للبقاء في المنزل للعناية بهم، مما يجعل من الصعب عليها العمل وتوفير دخل إضافي للعائلة.

 حالة الأم تتطلب دعمًا كبيراً من أهل الخير لضمان حياة كريمة لها ولأطفالها المعاقين وتلبية احتياجات العائلة بشكل عام، خصوصاً مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية وتدهور الوضع الاقتصادي في سوريا.

 ‏إنها حالة تحتاج إلى تضافر الجهود والتعاون لمساعدتها على تخطي هذه التحديات.

★ ‏أهداف الحملة:

 ‏• توفير الرعاية الطبية والغذاء للأطفال الأيتام وخاصة البنتين المعاقتين.

• دعم الأم الأرملة لضمان أن تتمكن من توفير حياة لائقة لأطفالها.

لابد من أنك الآن تفكر في كيفية مساعدتهم، دعني أخبرك كيف تفعل ذلك:

يمكنك المساهمة عن طريق:

• تبرع مالي عبر الموقع الإلكتروني الخاص بالحملة.

• ‏

• مشاركة الحملة على وسائل التواصل الاجتماعي ودعوة أصدقائك وعائلتك للمشاركة في الدعم.

دولار واحد قد يبدو في نظرك مبلغاً لايساوي شيئاً، إلا أنه يعني لهم علبة دواء أو وجبة طعام ساخنة.

تبرع الآن.