انتهت أيام الحملة دون أي جدوى ودون اي متبرع لو بقيمة ١ د ولار كان الأمل كبير والحلم أكبر بالوصول إلى أكبر عدد من الأطفال والأسر الفقيرة المعدمة فقرا والعاجزة عن تأمين لو دفتر او حقيبة لأبنائها كان الحلم برسم الإبتسامة على الوحوه البائسة وكفكفة دموع أطفال يتامى وذي حاجة الحمد لله على كل شيء العوض على الله شكراً