خلفية مشروع مسجد النور.

عبارة عن أربعة أكشاك (مبنى) يقع في قلب مدينة مبارارا جنوب غرب أوغندا شرق إفريقيا ، مباشرة على رأس المدينة التي تأوي أكثر من 500 مسلم على أساس يومي بين 1500-2000 جمعة ، وأكثر من 5000 يوم IDD على التوالي ، ولكن بالطبع مع توقع زيادة الرقم في المستقبل إذا تم الانتهاء من المبنى.

بالنظر إلى العدد المتزايد من السكان المسلمين وسكان المدينة بشكل عام. نظرًا لحقيقة أن مدينة مبارارا هي مدينة تجارية تم إنشاؤها حديثًا في المنطقة ، وبالتالي فهي تدعو إلى التطور السريع والتدفق المتزايد باستمرار للمهاجرين الجدد على حد سواء المستوطنين الدائمين والمستأجرين  والمارة الذين يأتون ويذهبون عن قصد لأسباب تجارية.

يقع المبنى على طول 2 Miles Masaka Road مما يمنحه فرصة للاتصال مباشرة بالطريق السريع العابر للصحراء ، مما يمنح السكان ميزة إدارة مشاريع مفيدة أخرى للمجتمع لأنه مبنى مكون من أربعة أكشاك يمكن أن يستوعبهم جميعًا بسهولة . لنفترض أننا نخطط لأن يكون لدينا مرفق منظم جيدًا يمكنه تلبية احتياجات معتنقي الإسلام الجددمن من خلال تقديم المساعدة الطبية والختان والتعامل مع حياتهم السابقة قبل أن يصبحوا مسلمين وتوجيههم إلى عقيدة جديدة تعتبر مناسبة للبشرية.

تقديم دروس إسلامية للمبتدئين وأولئك الذين يفضلون التقدم قليلاً من خلال تقديم القرآن والحديث على سبيل المثال لجميع الأطراف المهتمة. لكوننا مركزًا للإسلام ، نتطلع إلى النهوض بالدين ونشره في أقصى الغرب ، كما فعلنا دائمًا ولكن مع خدمات أفضل إذا تم الانتهاء من المبنى ، نخطط أيضًا لتقديم مساعدة وخدمات الدفن لجميع الأعضاء المسلمين قيد المحاكمة واضطراب في الحياة مع وجود غرفة مصممة بالفعل لذلك. كما أننا نخطط لأخذ قضية الأيتام والأرامل في الحسبان ، حيث كانت دائمًا تعاليمنا وثقافتنا وفقًا لعقيدتنا الإسلامية.

ومع ذلك ، لكي يبدأ كل ذلك كما خططنا ، قررنا جعل جزء من المبنى تجاريًا ، حتى نتمكن من الحصول على بعض الأموال المعقولة التي سنساعدنا في إدارة القضايا اليومية للمسجد ، على سبيل المثال تسوية من فواتير الخدمات العامة (فواتير الكهرباء والمياه) وتقديم العلاوات اليومية والشهرية للإمام والنائب (بلال) ، بالإضافة إلى مساعدي المسجد الآخرين مثل عمال النظافة إلخ.

بشكل عام ، تهدف المنشأة إلى تقديم جميع الخدمات المذكورة أعلاه إن شاء الله إذا اكتملت وتم استخدامها بالكامل ، ولكن في الوقت الحالي يتم تلقي عدد قليل من الخدمات نظرًا لحالة وضعنا المالي ، مما يعكس حالة مبنى المسجد ، في هذا الصدد ، فإننا ندعو إلى أي مساعدة قصوى من أي ممولين أو مساعد أو المهنئين أو المجتمع المسلم في جميع أنحاء العالم