نحن فريق صانع السعادة، مجموعة من الشباب من غزة نحملُ رسالة إنسانية نسعى من خلالها لإغاثة الفقراء، وتخفيف معاناة المنكوبين، وإدخال البهجة على قلوب الأطفال والأسر في القطاع المنكوب.

أطلقنا هذه الحملة من قلب المعاناة، حيثُ يعيش الأطفال والأسر النازحة في ظل إبادة جماعية وتشريد قسري وفقدان لأبسط مقومات الحياة، لنكون صوتهم ونمدّ لهم يد العون والمساعدة.

تهدف هذه الحملة إلى دعم أهل غزة المنكوبين والوقوف بجانبهم في محنتهم، لتخفيف آلام الحرب عنهم من خلال:

ـ إطعام الجائعين وتوفير الغذاء الأساسي للأسر النازحة.

ـ سقاية العطشى بتأمين المياه الصالحة للشرب.

ـ توفير كسوة للضعفاء وحماية الأطفال من البرد القارس.

ـ رعاية المرضى بتقديم المساعدات الطبية العاجلة.

ـ تأمين المأوى ومساندة من فقدوا بيوتهم.

لماذا ندعوك للمشاركة؟

تبرعك اليوم يعني:

• طفلاً لن ينام جائعًا بعد الآن.
• مريضًا يجد دواء وفرصة للشفاء.
• عائلة مشردة تجد مأوى يُخفّف آلامها.
• أملًا يبقى حيًّا في قلوب أهل غزة.

ادعم حملتنا "كُن أملًا لأهل غزة" وساهم معنا في تغيير واقع آلاف العائلات، فكل تبرع مهما كان صغيرًا يعني حياة لأسرة وبسمة لطفل وأمل لشيخ عجوز.

كُن عونًا للمستضعفين، فتَبرّعك يُحوّل المعاناة إلى أمل.. والحرمان إلى حياة.